جامعة سبها.
كلمة د. طه إبراهيم علي عبدالله رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الدولي السابع للعلوم والتكنولوجيا.
■ جاء في الكلمة التي ألقاها د. طه إبراهيم علي عبد الله رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الدولي السابع للعلوم والتكنولوجيا، جاء فيها مايأتي :
■ “بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خير الخلق أجمعين.
– السيد رئيس جامعة سبها – رئيس المؤتمر الدولي السابع للعلوم والتكنولوجيا (2024م) السيد وكيل الشؤون العلمية بالجامعة، السادة الضيوف الأكارم كلا بصفته و مكانته.
– ضيوفنا الأفاضل الحاضرين معنا اليوم للمشاركة في هذا الملتقى العلمي من جميع مدن ليبيا ومناطقها.
– ضيوفنا الأفاضل من دولة الجزائر وتونس الموجودين معنا اليوم في هذا المؤتمر، نحييكم جميعا، ونرحب بكم في هذا الملتقى العلمي الكبير.
■ بتوفيق الله وكرمه، تمكنا بفعل الإرادة والتصميم و العمل الدؤوب والإصرار والعزيمة من الوصول إلى هذا اليوم الذي انطلقت فيه فعاليات المؤتمر الدولي السابع للعلوم والتكنولوجيا في نسخته السابعة.
■ إن ما تجدر الإشارة إليه هو أن اللجنة العلمية المكلفة بدأت عملها بتاريخ (02 -01 – 2024م) من الاجتماعات الدورية المكثفة، وتلقت بعض الدورات للتعرف إلى طريقة العمل على نظام مجلة جامعة سبهاOPEN JOURNAL SYSTEM المجلة المفتوحة، فقد اكتمل – بفضل الله تعالى وتوفيقه – تحديد شعار الأهداف والشروط الخاصة بالمشاركة قي المؤتمر، كذلك تم الاتفاق على إقامة بعـض الأنشطة العلمية الترفيهية – مسابقة ثقافية – مصاحبة لهذه النسخة من المؤتمر يمنح خلالها المشاركون جوائز قيمة، مع إقامة رحلة سياحية إلى بحيرة قبر عون إذا توفر العدد الكافي من المشاركين
■ وأخيرا وليس آخرا نقول : (من لا يشكر الناس لا يشكر الله) في هذا السياق يكون لزاما علينا أن نتقدم بخالص الشكر والتقدير والعرفان لجميع أعضاء اللجنة العلمية الذين تحملوا معي مسؤولية إنجاح عملية تقييم الأوراق العلمية، ونتقدم كذلك بخالص الشكر والتقدير والاحترام إلى السيد رئيس الجامعة [رئيس المؤتمر] على منحه الثقة لنا ودعمه اللامحدود، ويكون لزاما علينا أيضاً أن نتقدم بخالص الشكر والتقدير إلى رؤساء اللجان التحضرية والفنية والإعلامية المشرفة على هذا الملتقى، وإلى أعضاء اللجان أيضا ؛ نظير ما بذله كل فرد منهم لانعقاد هذا الملتقى، وسعيا منهم لإنجاحه، وتذليل الصعاب لتحقيق أهدافه المرجوة منه”.
■ والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته”.
(مركز الإعلام الجامعي، جامعة سبها)