فيروس كورونا

فيروس كورونا :

أدلة جامعة سبها لمواجهة COVID-19:

سياسات وآليات عمل الجامعة للتعامل مع جائحة كورونا : انقر هنا
خطة الطوارئ لجامعة سبها للتعامل مع جائحة كورونا: انقر هنا
ضوابط السلامة الحيوية والأمن الحيوي والأخلاقيات البيولوجية للتخفيف من آثار انتشار فيروس كورونا المستجد في ليبيا: انقر هنا
الخطة العامة للطوارئ جامعة سبها: انقر هنا
الدليل الأخلاقي للرعاية الطبية لمرضى وباء كوفيد 19 في ليبيا: انقر هنا

المهام و الإجراءات الاحترازية والوقائية لمواجهة COVID-19 جامـــــعة ســـــبها

إعلان حالة الطوارئ من قبل الدولة يكون نتيجة لأزمة تحدث في الدولة، وتستمر إلي أن يصدر قرار برفع الحالة وتكون لأسباب أمنية، أو كوارث طبيعية، أو أوبئة تتعرض علي إثرها صحة وسلامة السكان للخطر، وتكون علي نطاق واسع وبصورة غير اعتيادية ، ونتيجة لما يشهده العالم من انتشار لوباء كورونا المستجدCOVID-19) ) أعلنت حالة الطوارئ في الدولة، ومن ضمن الإجراءات الاحترازية حظر التجول لساعات طويلة، وتقليص ساعات العمل في ظل هذه الظروف، وبالتالي وجب علي الإدارات المعنية تنفيذ مهام محددة؛ للتأكيد علي وضع الإجراءات الاحترازية والوقائية قيد التنفيذ لتجنب الإصابة بهذا الوباء.

أولا: مهام و واجبات الإدارة العامة للصحة والسلامة والبيئة والفرق المشكلة:

توفير مواد ومعدات الوقاية بالمكان المناسب، والعدد الكافي؛ بالتنسيق مع رئيس فريق العمل الرئيسي والمسؤولين بالجامعة الذين صُرفت لهم عهدة بخصوص ذلك.
توفير معدات الوقاية المناسبة، منها على سبيل المثال:( كمامات ورقية – قفاز طبي – غطاء الرأس- غطاء الحذاء- نظارات واقية- لباس حماية مؤقتة – لباس حماية كاملة)
تنفيذ برامج التوعية والإرشاد لتوضيح الإجراءات الواجب اتخادها للوقاية من خطر الوباء أثناء تأدية العمل دون تجمع .
وضع خطة للطوارئ لكل موقع والتأكيد علي تطبيقها وإلمام الموظفين بواجباتهم والتنسيق مع لجنة الطوارئ علي مستوى االجامعة.
القيام بعمليات التطهير والتعقيم للمواقع
التأكد من استخدام معدات السلامة و الوقاية الشخصة المناسبة .
إصدار تعليمات كتابية بضرورة اتباع تعليمات وإرشادات السلامة وتنبيه السائقين وعمال الخدمات على ضرورة استخدام معدات الوقاية.
التنسيق مع الجهات ذات العلاقة بالعزل الطبي، وإحالة الإصابات والحالات المرضية الطارئة.
التأكد من توفير وجاهزية سيارات الإسعاف.

ثانياً: إجراءات احترازية ووقائية بالمواقع :

1/ طرق إزالة لتلوث:

تعرف عملية إزالة التلوث عن سطح جلد الإنسان أو أي سطح آخر بأنها تلك العملية التي يتم خلالها التخلص من الميكروبات والقضاء عليها وتشتمل على ما يلي:

التنظيف: هو عملية مهمة ؛ للتخلص من المواد الغريبة باستخدام المياه، والمواد المنظفة ذات الرغوة.
التطهير: أي عملية كيمائية أو فيزيائية تقلل عدد الميكروبات إلى الحد الذي يصبح التعامل مع ما تم تطهيره آمن .
التعقيم: القضاء على كافة أنواع الحياة الميكروبية أو قتل مظاهر الحياة للكائنات الحية الدقيقة، وتشمل البكتيريا والفيروسات الموجودة على السطح ( سطح جلد الإنسان أو أي أسطح اخري)

2/ إجراءات الموظفين يالمواقع:

غسل اليدين بالطريقة الصحية والموضحة بالملصقات التوعوية واستخدام مواد التعقيم.
استخدام معدات الوقاية الشخصية المناسبة
قياس درجة حرارة الجسم وارتداء معدات الوقاية الملائمة قبل الدخول إلى أي موقع.
الالتزام بالتعليمات والإجراءات الاحترازية والإرشادات الوقائية.
بعد انتهاء الدوام يتم التخلص من الكمامات والقفازات حسب الطرق الوقائية وتعقيم الأيدي ويفضل ترك ملابس العمل وغسلها بالمواقع .

3/ إجراءات تعقيم المواقع والمقاروالمعدات:

تطهير الأسطح والأرضيات برشها بمحلول الكلور بنسبة 2%.
يستخدم الخليط خلال 24 ساعة، ونظرا لفقد المفعول تخلط المحاليل يوميا.
إعادة تطهير الأسطح والمعدات في الأماكن الأكثر عرضة للتلوث كل 24 ساعة .
تعقيم سيارت الخدمات ببوابات الدخول والخروج.
تنظيف وتعقيم الحمامات ودورات المياه باستمرار من قبل شركات النظافة.
وضع أكياس وأوعية لتجميع الكمامات والقفازات المستعملة والتخلص منها في اليوم نفسه .

corona-virus data sebha university COVID-19

فيروس كورونا جامعة سبها

إن فيروس كورونا هو زمرة واسعة من الفيروسات والتي تشمل فيروسات يمكن أن تتسبب في مجموعة من الاعتلالات في البشر، تتراوح ما بين نزلة البرد العادية وبين المتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة. كما أن الفيروسات من هذه الزمرة تتسبب في عدد من الأمراض الحيوانية. “منظمة الصحة العالمية”

فيروس كورونا هو فصيلة كبيرة من الفيروسات التي قد تسبب المرض للحيوان والإنسان. ويسبب الفيروس مرض يسمى فيروس كورونا كوفيد-19.

هو مرض معد يسببه فيروس كورونا.

تتمثل الأعراض الأكثر شيوعاً لمرض كوفيد-19 في الحمى والإرهاق والسعال الجاف. وقد يعاني بعض المرضى من الآلام والأوجاع، أو احتقان الأنف، أو الرشح، أو ألم الحلق، أو الإسهال.

عادة ما تكون هذه الأعراض خفيفة وتبدأ بالتصاعد تدريجياً. ويصاب بعض الناس بالعدوى دون أن تظهر عليهم أي أعراض ودون أن يشعروا بالمرض.

يتعافى معظم الأشخاص (نحو 80%) من المرض دون الحاجة إلى علاج خاص. وتشتد حدة المرض لدى شخص واحد تقريباً من كل ستة أشخاص يصابون بعدوى كوفيد-19 حيث يعانون من صعوبة التنفس

الأشخاص المهددون بالإصابة

تزداد احتمالات إصابة المسنين والأشخاص الذين لديهم مشكلات طبية أساسية مثل ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب أو داء السكري.

ينتشر المرض عن طريق الإصابة بالعدوى من قِبَل الأشخاص الآخرين المصابين بالفيروس.

انتقال المرض

يمكن للمرض أن ينتقل من شخص إلى شخص عن طريق القُطيرات الصغيرة التي تتناثر من الأنف أو الفم عندما يسعل الشخص المصاب بمرض كوفيد-19 أو يعطس. وتتساقط هذه القُطيرات على الأشياء والأسطح المحيطة بالشخص. ويمكن حينها أن يصاب الأشخاص الآخرون بمرض كوفيد-19 عند ملامستهم لهذه الأشياء أو الأسطح ثم لمس العين أو الأنف أو الفم. كما يمكن أن يصاب الأشخاص بمرض كوفيد-19 إذا تنفسوا الرذاذ الصادر من الشخص المصاب بالمرض مع سعاله أو زفيره. ولذا فمن الأهمية بمكان الابتعاد عن الشخص المريض بمسافة تزيد عن متر واحد (3 أقدام).