استثمار نصوص الحكاية في البرامج التعليمية الموجهة للطفل لضمان جودة اللغة المكتسبة–حكايات الحيوان أنموذجا

محتوى المقالة الرئيسي

رتيبة حميود

الملخص

تعد الحكاية فنا قائما بذاته ينتمي إلى الفنون السردية على مستوى الشكل والبناء ، يقوم بدراسة الأدب والبيئة الاجتماعية و الأحداث المتباينة ، وهو فن أصيل ، و صورة صادقة شفافة للتجربة الانسانية على اختلاف زمانها و مكانها ، ومصدر غني بالمعرفة و المتعة في الاطلاع على دخائل النفس البشرية ، وأسرارها و صراعها مع الحياة و المجتمع في إطار فني متماسك يضمن استمرار المشاركة الإنسانية، لا سيما و أنّها من أبرز النصوص و أكثرها تدوالا يعرفها الصّغير قبل الكبير ، و من هذا المنطلق جاءت فكرة هذه الورقة العلمية وحاولنا من خلالها التركيز على واحدة من أهم أنواع الحكاية ، وهي الحكايات على لسان الحيوان كونها الأكثر تأثيرا على نفسية الطفل ، بما أننا ركّزنا حديثنا هاهنا على برامج التعليم الموجّهة للطفل في الأطوار الأولى من تكوينه و تعليمه.

التنزيلات

بيانات التنزيل غير متوفرة بعد.

تفاصيل المقالة

كيفية الاقتباس
رتيبة حميود. (2023). استثمار نصوص الحكاية في البرامج التعليمية الموجهة للطفل لضمان جودة اللغة المكتسبة–حكايات الحيوان أنموذجا. مجلة العلوم الإنسانية, 22(4), 28–32. https://doi.org/10.51984/johs.v22i4.2799
القسم
المقالات