تضامنًا مع ما حدث في مدينة درنة المنكوبة بالفيضانات في ليبيا، تقع على عاتقنا مسؤولية تسليط الضوء على موضوع حذر منه أحد مؤلفينا الموقرين في مجلتنا قبل عامين. يعد هذا الحدث المؤسف بمثابة تذكير مؤثر بأهمية البحث والتدابير الاستباقية في مواجهة التحديات التي يواجهها عالمنا اليوم.

نحن نهدف إلى إعادة النظر في الأفكار والتحذيرات التي شاركها احد  المؤلفين، والمدرك للآثار المترتبة على هذه الفيضانات. خلفت هذه الفيضانات الكارثية آثارًا من الدمار غير مسبوقة في تاريخ ليبيا، مما أثر على حياة سكانها وسبل عيشهم. وفي مثل هذه الأوقات العصيبة تصبح أهمية البحث وتبادل المعرفة أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.

انضم إلينا في الاعتراف بالدور الحيوي للعلماء في مواجهة التحديات المجتمعية وخلق مستقبل مرن.

يمكنك إيجاد المقالة هنا